خلق فرص عمل جديدة: من خلال تطوير التكنولوجيا والابتكار في مختلف القطاعات.
تقوم دولة الإمارات بتطوير العديد من المدن الذكية المستدامة ، وعلى وجه أخص في أبوظبي ودبي.
وهناك أكثر من تعريف لهذا المصطلح، وأحيانا أكثر من تسمية، مثل "المدن الرقمية" و"المدن الإيكولوجية"، وتختلف باختلاف الأهداف التي يحددها المسؤولون عن تطويرها.
تطوير أنظمة تحليل متطورة: لتحليل البيانات الكبيرة واستخراج المعلومات القيمة.
تعرّف على كيفية استفادة الحكومات من تكنولوجيا المدن الذكية لتحسين جودة الحياة، ودفع النمو الاقتصادي، وتوفير بنية أساسية مرنة ولينة وآمنة.
في النهاية، تمثّل المدن الذكية مستقبلًا واعدًا يتطلب منّا جميعًا الالتزام والتعاون لتحقيقه.
أظهر استطلاع “الإيكونوميست” استعداد أغلبية الشركات لمساعدة إدارات البلديات والتفاعل مع خطط بناء المدن الذكية، لكن لا بد من ملاحظة ما يلي:
تحسين التعليم: من خلال استعمال تكنولوجيا التعليم لتوفير الإمارات التعليم الجيد والمستدام.
تحسين الأمان، وحماية بيانات المدينة، وتطبيقاتها، وبنيتها الأساسية.
يمكن تعريف المدينة الذكية على أنها تلك المدينة التي تعتمد على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحسين جودة الخدمات، مثل النقل، والطاقة، والمياه، والصحة، والتعليم.
التطوّع لتحقيق التنمية المستدامة.. دور مهم اجتماعيًا واقتصاديًا (مقال)
تُرحل الكثير من وكالات المدن الإمارات تطبيقاتها، وأنظمة القوى العاملة لديها، ومعلوماتها الحكومية المهمة الأُخرى من وحدات التخزين المحلي إلى السحابة من أجل تسريع وتيرة الابتكار، وزيادة الكفاءة، وخفض التكاليف.
مدينة بوسطن ضمن ولاية ماساتشوستس في الولايات المتحدة الأميركية؛
ولذا وحتى تضمن هذه المدن الوصول لهذا المستوى من النمو والحفاظ عليه، لابد لها من أن تستعد لمواجهة مشاكل ازدياد عدد السكان في المدن والتغيير المناخي، وذلك بإيجاد طرق تساهم بإدارة أفضل وأكثر كفاءة للموارد والبنى التحتية.