إنَّ دخول تقنيات الواقع الافتراضي إلى مجال التعليم أضافت إليه الفوائد الآتية:
التدريب والتعليم: يمكن للمتعلمين الدخول إلى بيئات افتراضية يمكنهم فيها اختبار مهاراتهم ومعرفتهم دون أي مخاطر.
الرعاية الصحية: يمكن لمتخصصي الرعاية الصحية استخدام الواقع الافتراضي لإعداد أنفسهم بشكل أفضل لوجودهم في غرفة العمليات؛ سواء كطبيب مبتدئ يشرح التشخيصات وخطط العلاج، أو كجراح عظام يجري جراحة.
حيث يمكن للأشخاص والشركات مشاركة مساحة افتراضية والعمل معاً في المشاريع دون الحاجة إلى المقابلة وجهاً لوجه.
تقول رولف: "كان أعضاء فريقي على الأرجح يرتدونها على فترات يبلغ طول كل منها ساعتين".
الحياة اليومية: يمكن استخدام التقنية في الحياة اليومية لتوفير الاحتياطات الأمنية عند أداء التجارب المعملية، وتزيد من معدل التفاعل والمشاركة بين الأفراد.
ويمكن فعليا تقسيم نظارات الواقع الافتراضي إلى الواقع الافتراضي ثلاثة أقسام: نظارات تعتمد على وصلها بالحاسوب الشخصي مثل نظارتي "أكولوس في آر" و"أتش تي سي فايف"، ونظارات تعتمد على وصلها بمنصة ألعاب الفيديو، مثل نظارة سوني بلايستيشن في آر، ونظارات تستخدم الهواتف الذكية وهي الأكثر شيوعا مثل نظارة سامسونغ غير في آر.
حيث تقوم الشركات المبتكرة بشكل مستمر ببناء المزيد من التكنولوجيا التكميلية للعمل جنباً إلى جنب مع التقنية.
الصحة النفسية: يمكن استخدام التقنية في علاج بعض الأمراض النفسية مثل إرهاب الأماكن العالية (اوفوبيا) .
مساعدة المرضى على ممارسة النشاطات التي حُرموا منها حفاظاً على صحتهم، مثل السماح لمرضى الجلطات الدماغية بخوض مباريات كرة قدم افتراضية.
شركة اصفان هي شركة رائدة في مجال الواقع الافتراضي والواقع المعزز للمزيد عن الشركة الرجاء زيارة الموقع التالي:
الحرص على عدم الانخراط في أي نشاط يتعارض مع القوانين والأخلاقيات الاجتماعية.
التعليق على الصورة، يقول توم فيسك، الذي يظهر هنا وهو يلعب كرة قدم في الواقع الافتراضي، إن التفكير في العمل من داخل الميتافيرس أمر سابق لأوانه
ومن المتوقع أن تتطور تقنية الواقع الافتراضي في المستقبل، وأن تتمكن من تقديم تجارب أكثر واقعية ومفيدة للمستخدمين.